الرئيسية مقتبساتي هذا الصباح وأنين الرياح هذا الصباح وأنين الرياح هذا الصباح أسمعُ أنين الرياحَ عبر نافذتي كا إنها تريدُ التحدث معي لاأدري ! هل هي حزينة مثلي والالم يعصرها أم تشفق على أوجاعي وتدرك حجم الألم الذي أخفيهِ ما بين أضلعي ولكني . أحاول أن أتجاهل وأرتشفُ قهوتي خــــــم بـــــــار 03/05/2005 السويد شارك على >